من أغرب الإعترافات التي اثارت الجدل وبدولة عربيه فتاه تذبح والدتها بون رحمه , حيث كانت تبحث على اﻷنترنت لطرقيقة قتلها , التفاصيل مروعه .
ذبحت والدتها بالموس لوصفها إيها بالجنون تفاصيل صادمة ببلد عربي
من خلال التحقيق مع الفتاه التي تبلغ 26 عاماً , عراقية الجنسيه , قالت في الإعترافات عن سبب فعلتها الشنيعه.
إعترافات الفتاه أمام القضاء
وقالت وفقاً للقضاء في العراق : أن والدتها كانت تعاملها بطريه سيئة وكان والدتها كثيره الترديد لعبارة أنتي مجنونه وتهينها أمام اﻷقارب واﻷصدقاء , مما أثار حفيظة الفتاه العشرينيه وجعلها تفكر جدياً بالتخص من أمها , حيث قامت بالبحث على اليوتيوب عن طريقه للقتل .
التفكير الجاد لتنفيذ الفتاه فعلتها
ومن بعد البحث قررت أن تشتري موس أداه حاده اتنفذ ما أوصلها لها تفكيرها , فقد جن جنونها من تصرف والدتها , ولكنها بالطبع إختارت الطريق الغير صحيح أبداً , فكيف لنا أن نقوم بقتل أحد والدينا لمجرد عدم الوصول إلى طريقة تفاهم , ولكن ما حدث قد حدث .
تنفيذ العمليه مع والدتها
حيث قالت من خلال الإعترافات بأنها قامت بالتنفيذ في أول أيام السنه الجديده , وخصوصأ أن والدتها توصها بالسياره إلى مكان عمها ( صالون قص شعر ) في منطقتها , ولأن والدتها هي من توصلها للعمل خوفاً عليها , قررت أن تنفذ فعلتها بطريقه مقنعه .
بدأت بطرح فكره على والدتها بأنها تعلمت طريقة التنويم المغناطيسي من اليوتيوب , وتريد أن تلعبها معها , ووافق اﻷم على ذالك , فقامت بربط يداها خلف كرسي السياره , ومن ثم بدأت بطعنها برقبتها ﻷكثر من مره حيث فصلت رأسها عن جسدها .
ماذا فعلت بعد أن نفذت تخطيطها
بعد أن قامت بقتل والدتها , قامت باﻷتصال مع أحد أقربائها وأبلغته ماذا فعلت , وقام قرابتها باﻷتصال مع الجهات اﻷمنيه غي العاصمه العراقيه بغداد حيث قامت القوات بإعتقالها على الفور .
ردة فعل أهل الفتاه
أهل الفتاه أبلغوا فرق التحقيق بأن هذه الفتاه تعاني من أمراض نفسيه منذ مدة , ودخلت مستتشفى اﻷمراض النفسيه .
اﻷمراض النفسيه واثرها على المجتمع
تعتبر الأمراض النفسيه من أخطر اﻷمراض إن لم تعالج بحكمه وخصوصاً مع اﻷبناء منذ الطفوله , بسبب العواقت التي سوف تتركها هذه اﻷمراض في المستقبل على المجتمع بشكل عام , وعلى اﻷهل والمقربين من جهة ثانيه , فإن كبر ذالك الشاب أو الفتاه ولم يتم علاجهم من اﻷمراض النفسيه من الممكن أن يقومون بجرائم لا تحمد عقباها .
دور اﻷهل مع أبنائهم في علاج اﻷمراض النفسيه
للأهل الدور الكبير عن الكشف عن أبنائهم وحالتهم الصحيه لدى المستشفيات والمراكز الصحيه المعنيه بذالك , للحفاظ على صحة أبنائهم أولاً وحمايتة أنفسهم من أي تصرفات غير مسؤول .
البعض من الأهالي لا يخبر عن حالة ابنهم الصحيه خوفاً من نظرة المجتمع للأسف , وهذا الأمر من اﻷخطاء الشائعه , وهو أمر غير مرغوب به على الإطلاق , فبهذا التصرف لا يحلون المشكله بل يزيدون من حالات أبنائهم سوءاً , ولا تعالج أغلب الحلات في المجتماعت العربيه إلا بعد حدوث ما لا يحمد عقباه .
هل تكررت هذه الحاله في المجتمعات
نعم للأسف تكررت هذه الجرائم في جميع الدول العربيه والاجنبيه , حيث شهدت اﻷردن حاله بشعه لا ينساها اﻷردنيون حين إستيقضوا على جريمة قتل هزت المجتمع , حيث قام شاب مريض نفسي بقتل والدته والتنكيل بها بأبشع الطرق .
كما شهدت عدة دول عربيه جرائم عديده مماثله بالطريقة نفسها , وأشارات تقارير الطب الشرعي إلى أن العدد لا يهان به .
لعلاج التوتر والقلق إضغط هنا
لعلاج التوتر والقلق إضغط هنا
اللهم عافنا وأرفع عنا البلاء , وأحمينا وأحمي اولادنا يا الله يا كريم , وأصلح حالنا ... اللهم أمين