القائمة الرئيسية

الصفحات

أضرار الكلام الجارح | الكلمات كالسهام

أضرار الكلام الجارح ، الكلمات كالسهام ، الكلمة الجارحة كالسهم ، تأثير الكلمات الجارحة على الدماغ ، الكلمه الجارحه ، رمي الكلام الجارح، بعض الكلمات كالسهام، الكلام الجارح كالمسمار، الشخص الذي يجرح بالكلام، الكلام الجارح عند الغضب.

أضرار الكلام الجارح | الكلمات كالسهام
أضرار الكلام الجارح | الكلمات كالسهام


 أضرار الكلام الجارح ، الكلمات كالسهام


 أضرار الكلام الجارح ، الكلمات كالسهام، إن البعض من الأشخاص ليفرح فرح كالشياطين عندما يقوم برمي الكلام الجارح على غيره، تجده انسان متجرد من المشاعر.


وأثر هذه الكلمات كالسهام تصيب النفس للمتلقي، وتضعه في ذهول ما بعده ذهول، أحياناً لا تستطيع الرد على الكلام الجارح، والأهم هي الصدمة التي نتعرض لها بسبب هكذا كلام جارح.


لكن عليك أن تمتص صدمة أي كلمة جارحة بأن تتصرف سريعاً وهذا يكون بفن ومكر فأنت لم تبدأ في توجيه أي تجريح بالكلام له، بل أنت ضحية للتنمر اللفظي.


سنضع بين يديك حلول قوية من أجل صد من يجرحك بالكلام، تابع المقال يوجد في جعبتنا الكثير من التوضيح للتخلص ممن يجرك بكلماته.

الكلمة الجارحة كالسهم

أضرار الكلام الجارح | الكلمات كالسهام
أضرار الكلام الجارح | الكلمات كالسهام


بالطبع إن الكلمة تخرج من الفم كالسهم تخترق قلوب الطيبين، وبلا أدنى رحمة أو تفكير من مطلق الكلام الذي يجرح الآخرين وقوم في الاستفزاز لمشاعرهم.


قد تستغرب أن أحدهم يعتزل الناس بسبب كلمه جارحه، وهذا يؤدي تدريجياً إلى عزلة كاملة ومن ثم الدخول في مرحلة الاكتئاب بسبب تجريحه بالكلمات.


حيث أن الذي يتعمد جرح الآخرين بالكلمات لا تجد له دين معين، فهي عادة سيئة منتشرة بالمجتمع بشكل متزايد وملحوظ، فعلينا أن ندرك كيفة الرد المسكت لهم.


بالطبع يوجد مقالة تشرح بشكل كامل الحلول وهي مهمة للغاية فقد استغرقت العديد من الأسابيع لتخرج وتساعد الأشخاص في التخلص من مشكلة التعرض لكلام جارح، اقرأها الآن :


هذه هي المقاله : فنون الرد


تأثير الكلمات الجارحة على الدماغ


أي كلمة جارحة لها تأثير على الدماغ، حيث أن الإنسان صاحب الفطرة السليمة الذي نشأ في أسرة تحترم الأخر وتقدره مهما كان مختلف.


هنا نجد أن تأثير الكلمات الجارحة على دماغ الإنسان يكون تأثير كبير، تأتي الكلمة كالسهم وتعمل صدمة، ويبدأ العقل في أن يجد الحلول السريعة للرد، لكن في أغلب الأوقات يكون أثر الكلمة كالرصاصة التي تجعل الشخص لا ينطق بأي رد.


فقط يكون مذهول، وإن كانت فتاة تجدها تسارع في البكاء لأنها لا تستطيع أن تتحمل ما استمعت إلأيه من كلام يجرح، بالتالي عليك أن تكون مستعداً لترد على أي شخص يجرحك بالكلام.


قد يصل البعض بسبب كلمة لحالة صعبة تستدعي تدخل طبيب نفسي، دكتور مختص بالحلات النفسية التي تتعرض لصدمات قوية، فهو يستطيع أن يساعدك بشكل كبير.


بالإضافة إلى إعطاء نصائح مهمة في ردك المستقبلي على من يتنمر عليك بالكلام الجارح، ويصف لك بعض أنواع الدواء التي تساعد على تعدي المرحلة.



رمي الكلام الجارح


نستمع في يومنا الواحد الكثير من الكلام، سواء بالعمل أو في المدارس والجامعات والحي الذي نسكنه، ونتعرض إلى شخص يرمي الكلام الجارح.


البعض إن كان جالساً مع أصدقاء له وبينهم هكذا شخص، تجد أنه يبقى مستمع ولا يربد أن يتكلم خوفاً أن ترمى له كلمة تجرحه، والمؤسف هو كالتالي:


عندما يرمي شخص كلمة جارحة على صديقه تجد باقي الأصدقاء يبدأون بالضحك والإستهزاء به أيضاً، مما يتسبب بإحراج شديد لطيب القلب.


فيرد بإبتسامة تكاد تتضح مع اصفرار في الوجه وتجعد في الخدين، يريد أن ينصرف من الجلسة ولكن يخاف أن يزداد الإستهزاء منهم إن قام وذهب. 


هذا واقع مؤسف، واقع يجعل من صاحب الشخصية الطيبة إنسان مهزوز، أو ينقلب إنسان عدواني يدافع عن نفسة بالضرب والصراخ، ولا يعرف كيف يسكت ألا بهكذا طريقة.


أما البعض الذي يتأثر بالكلام الجارح بشكل خطير الذي يبقى صامت أو يبكي أمام الأصدقاء، فهذا عليه أن يقوي من شخصيته إلى درجة كبيرة جداً.


الكلام الجارح كالمسمار


لا تلمني بكلام جارح كالمسمار، فأكون لك كارهاً كالخشبة.


إن ايذائك لي لن يفتح لك سوى الأبواب الكريهة، لن تجد مني أي تعاطفاً في المستقبل مهما وصلت إليه من ظلم على سبيل المثال، اختار كلماتك بعناية لكي لا تجرح الناس بـ كلمات جارحه.


تذكر أن الدنيا تدور، فربما تكون في يوم تحتاج مني كلمة طيبة تواسي مصابك ولا تجدني في أكثر الأوقات التي تريد بها أصدقاء بجانبك.


لا تخسر من يمتلك القلب الطيب الحنون، فهو كنز لا تعلم قيمته إلا بالفقدان يا صديقي، نحن بشر ولنا رب في السموات أسمه المجيب سبحانه.


فكن حذراً من أن تصلك مني دعوى وشكوى إلى الله عز وجل أشتكي إليه ما سمعته من كلام جارح كالسهم سقط في قلبي، احذر كلمة حسبي الله ونعم والوكيل في جوف الليل وأنا أبكي.


الكلام الجارح عند الغضب


جميعنا حط علينا الغضب وعندما تغضب تصبح نتكلم بطريقة خارجة عن السيطرة، وربما تخرج منا الكلمات الجارحة للأخرين، أو العكس نتعرض نحن للكلام الجارح إن غضب أحدهم.


هنا علينا التروي وأخذ نفس عميق جداً من أجل أن لا نخسر الشخص الذي أمامنا، ربما هي تراكمات تخرج وتجرح، ولكن بالتأكيد بعد الإنتهاء منها ستجد هذا الشخص يعتذر.


بل أنه لا يستطيع النظر في عينيك، كن مبادراً له ولا تبادل الكلمة بكلمة جارحة أخرى، تذكر كيف كان الرسول حليماً، صبوراً، حاول أن تستوعب الموقف بهدوء.


بالختام، إن تعرضت للكلام الذي يجرحك عليمك أن تدرك سرعة التصرف والرد بشكل يتناسب مع الموقف، صدقني مرة تلو الأخرى ستجديد ردودك وتض الحد المطلوب، وفقكم الله.


مقالات مهمة لا تفوتها :  كيف انتقم ممن ظلمني


كذلك كيف اكون جريئه


قد يعجبك : الخوف من الناس 

reaction:

تعليقات